- لما الرجل الشرقي يشوف بنت حلوة راح ينعجب فيها وبيتخيلها بطريقته الخاصة وراح يحاول قدر الامكان انه يتقرب منها ويتعرف عليها عشان يفضي فيها شهوته. بس لما واحد ثاني يجي عند نفس الرجل ويكلمه عن بنت فلانية وها البنت طلعت اخته المسكين قامت عليه القيامة وهواش وطق وضرابة. المختصر: يرضى على نفسه المعصية بس ما يرضى على اخته عشان شهامة وكرامة الرجل الشرقي اللي اختفت في ايامنا أو لانه ...حرام والدين ما يسمح بها الشي والناس بتتكلم.
- الزوج لما يقول حق زوجته انتي ملكي وحقي انا وبس وما احد غيري يلمسج. بس ها الرجل لو راح من ورا ها البنت وخانها عادي عنده بس لو نفس الرجل عرف انه ها البنت تخونه المسكينة راح تتطلق بالثلاثة. المختصر: نفس الشي يرضى على نفسه المعصية بس ما يرضاها على زوجته لنفس الأسباب اللي انذكرت قبل.
- الرجل الشرقي يشجع البنت انها تكون خشنة ومسترجلة لأنها على حسب قولهم يزيد من قوة شخصيتها والأهبل في نفس الوقت ما يعرف انه بها الطريقة قاعد يشجع على المثلية الجنسية بين البنات. بس لما ها الرجل يشوف ولد ناعم يقول استغفر الله وعيب وحرام لكن في داخله يكون مشتهييه على الآخر لأنه حرك الرجل اللي داخله وبيتفرب منه عشان يستغله جنسيا. المختصر: انه يمشي على مبدأ اذا بليتم فاستتروا ويبي البنات يصيرون مثل الرجال والاولاد يصيرون مثل البنات بس يظل يسبهم ويلعنهم لأنهم متشبهين لغير جنسهم.
- مجتمعاتنا اسلامية ذات تاريخ عريق واصل وفصل واخلاق بس اشوفها ها الايام تمشي على النفاق والحسد والكذب والغش والخداع والواسطات.
- المجتمع الاسلامي يسب ويلعن الاجانب لانهم يمارسون المعصية بكل انفتاحية لكن في نفس الوقت يستوردون كل شي من عندهم سواء الكترونيات او ملابس او اثاث او مواد غذائية مع انه المفروض يقاطعهم عشان ما يشجعهم على استمرارهم واستمرار المعصية. بس في نفس الوقت ...العرب يمارسون نفس المعاصي لكن بالخش والدس.
- العرب ما يبون يعطون للمثليين حقوقهم لانهم راح يزيدون من الكفر والمعاصي بس اشوف ان المعاصي زايدة عند الغيريين اللي يشجعون هيفاء ونانسي واليسا ويسمحون الخمر والدعارة والمراقص ولحم الخنزير انها تدخل دولهم.
- الشعب الخليجي يعتبرون الشاب اللي يلبس بنطلون وقميص شاذ والبنت اللي تحط مكياج عاهرة. بس اللي اشوفه ان كل الشباب الخليجيين يلبسون بنطلون وقميص وكل البنات يحطون مكياج. المعنى ان كل الشباب الخليجي شاذ وكل البنات الخليجيات عاهرات.
عاشوا العرب عاشوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق